شاهد عيان يعترف على الهواء بتزويد «الجزيرة» له بهاتف «الثريا».
1:37 ص
الجزيرة تستمر في السقوط و الإنحطاط الإعلامي المهني حيث كشفت في أحد الإتصالات من شهود الزور المجندين لديها التلفيق و التورط الواضح والصريح للجزيرة حيث نترككم مع اتصال هذا الشاهد ؟
شاهد العيان «أبو قاسم» من درعا يقول لقناة «الجزيرة»: «الاتصالات مقطوعة عن المحافظة، وأرى بعيني عدداً كبيراً من الضباط أمامي في مبنى واقفين في درعا المحطة وأنا بعيد عنهم مسافة 300 متر ولدي منظار وهم لواءان وثلاثة عمداء والقناص يطلق الرصاص تجاهي وأنا مختبئ عند الشجر وهؤلاء الضباط أمامهم ورقة بيضاء كبيرة واللواء يشرح للعمداء كيفية تنفيذ المعركة».
ولم يكتف «شاهد العيان» بإعلانه غير المباشر أنه تمكن من سماع الحديث الذي يدور عن بعد ثلاثمئة متر رغم أصوات إطلاق الرصاص بين الضباط السوريين لكنه اعترف أنه مزود بهاتف «ثريا» من القناة نفسها لدى سؤاله من المذيع عن كيفية تمكنه من الاتصال بالقناة وما ادعى أنه رآه حيث قال: «أنا موجود في وادي الزيدي بين درعا البلد ودرعا المحطة ويبعد عني القتال نحو 400 متر ومعي منظار ومعي تلفون الثريا الذي هو منكم».
شاهد العيان «أبو قاسم» من درعا يقول لقناة «الجزيرة»: «الاتصالات مقطوعة عن المحافظة، وأرى بعيني عدداً كبيراً من الضباط أمامي في مبنى واقفين في درعا المحطة وأنا بعيد عنهم مسافة 300 متر ولدي منظار وهم لواءان وثلاثة عمداء والقناص يطلق الرصاص تجاهي وأنا مختبئ عند الشجر وهؤلاء الضباط أمامهم ورقة بيضاء كبيرة واللواء يشرح للعمداء كيفية تنفيذ المعركة».
ولم يكتف «شاهد العيان» بإعلانه غير المباشر أنه تمكن من سماع الحديث الذي يدور عن بعد ثلاثمئة متر رغم أصوات إطلاق الرصاص بين الضباط السوريين لكنه اعترف أنه مزود بهاتف «ثريا» من القناة نفسها لدى سؤاله من المذيع عن كيفية تمكنه من الاتصال بالقناة وما ادعى أنه رآه حيث قال: «أنا موجود في وادي الزيدي بين درعا البلد ودرعا المحطة ويبعد عني القتال نحو 400 متر ومعي منظار ومعي تلفون الثريا الذي هو منكم».