أعمال قتل وتخريب في حمص.. وشيوخ من طوائف مختلفة يعملون على احتواء الموقف
الأخبار المحلية, i 1:21 م
وقعت اليوم في مدينة حمص جرائم عدة في مناطق مختلفة من المدينة , كما قام البعض بقطع الطرقات , فيما التئم شيوخ من طوائف مختلفة في المدينة لتهدئة الأوضاع.
وقال أحد سكان المنطقة أن "محمد الحوراني قتل بطلق ناري وهو على شرفة منزله بحي الزهراء، من سيارة بك آب".
كما تم اليوم تشييع الشاب أكرم خضور، يعمل موزعا لصحيفة الوسيلة الإعلانية، بعد أن وجد مقطعا بسكاكين في أحد أحياء حمص، ونقل والده على إثر ذلك إلى المشفى الوطني بعد دخوله بغيبوبة".
و قالت وسائل إعلامية بأن شاب من قرية كفرام يعمل في التمديدات الكهربائية وجدت جثته مرمية في سوق الحشيش ,
وتم صباح اليوم الاعتداء على ميكروباصات في حي الخالدية من قبل أشخاص مجهولين ما أدى إلى توقف خطوط السير لتعاود العمل إثر تدخل قوة أمنية في المنطقة, كما وقعت أعمال شغب، فجر اليوم، في حي الغوطة، حيث تم الاعتداء بالحجارة على مبنى مديرية الصحة ومدرسة واقعة بقربها، وكذلك إطلاق نار في الهواء، ليل أمس، في حي الخالدية من قبل عناصر مجهولة".
في هذه الأثناء أجتمع عدد من شيوخ الطوائف بمنطقة خربة الحمام وتحدثوا عن ضرورة احتواء الأوضاع وتهدئة الأمور، مؤكدين أن ذلك لا يمكن أن يفيد أحد، ويؤدي إلى خراب البلد".
وشهدت أحياء في مدينة حمص في اليومين السابقين أحداثا مؤسفة ذات صبغة طائفية بهدف تأجيج الفتنة, أدت إلى مقتل العديد من الأشخاص.
وقال أحد سكان المنطقة أن "محمد الحوراني قتل بطلق ناري وهو على شرفة منزله بحي الزهراء، من سيارة بك آب".
كما تم اليوم تشييع الشاب أكرم خضور، يعمل موزعا لصحيفة الوسيلة الإعلانية، بعد أن وجد مقطعا بسكاكين في أحد أحياء حمص، ونقل والده على إثر ذلك إلى المشفى الوطني بعد دخوله بغيبوبة".
و قالت وسائل إعلامية بأن شاب من قرية كفرام يعمل في التمديدات الكهربائية وجدت جثته مرمية في سوق الحشيش ,
وتم صباح اليوم الاعتداء على ميكروباصات في حي الخالدية من قبل أشخاص مجهولين ما أدى إلى توقف خطوط السير لتعاود العمل إثر تدخل قوة أمنية في المنطقة, كما وقعت أعمال شغب، فجر اليوم، في حي الغوطة، حيث تم الاعتداء بالحجارة على مبنى مديرية الصحة ومدرسة واقعة بقربها، وكذلك إطلاق نار في الهواء، ليل أمس، في حي الخالدية من قبل عناصر مجهولة".
في هذه الأثناء أجتمع عدد من شيوخ الطوائف بمنطقة خربة الحمام وتحدثوا عن ضرورة احتواء الأوضاع وتهدئة الأمور، مؤكدين أن ذلك لا يمكن أن يفيد أحد، ويؤدي إلى خراب البلد".
وشهدت أحياء في مدينة حمص في اليومين السابقين أحداثا مؤسفة ذات صبغة طائفية بهدف تأجيج الفتنة, أدت إلى مقتل العديد من الأشخاص.