بعد أن أذاعت خبراً عن مقتلهما.... ضابطا شرطة يكذبان قنوات التضليل ويؤكدان أنهما على رأس عملهما
الأخبار المحلية 7:37 م
سانا
ضمن حملة الأكاذيب والتضليل التي تمارسها قنوات الفتنة ضد سوريا، نفى ضابطا شرطة الأكاذيب على إحدى هذه القنوات والتي ادعت أنهما قتلا على أيدي قوات الأمن لرفضهما الأوامر.
وقال العميد حسن فارس حيمود رئيس قسم المنشية في درعا البلد في حديث للتلفزيون السوري مساء اليوم إنني علمت من بعض الأصدقاء إن اسمي ورد على بعض القنوات المغرضة وهذا الكلام عار عن الصحة وكذب وافتراء فنحن أحياء ومازلنا على رأس عملنا ولا صحة لما قالته هذه الوسائل أبداً مؤكداً أنه وزملاءه يبقون دائما فداء للوطن ولتبقى سورية عزيزة ومرفوعة الرأس دائماً.
وأضاف حيمود إن هدف بث هذه الأخبار الكاذبة واضح وهو التشويش والتحريض وزعزعة الأمن في سورية وبث التفرقة بين المواطنين ونحن نتوجه لمواطنينا بألا يستمعوا أو يشاهدوا هذه القنوات المغرضة لأن أكاذيبهم انفضحت.
بدوره قال الرائد رياض علي دعاس أحد ضباط وحدة الأمن المركزي في درعا إن بعض الأصدقاء اتصلوا بي مساء يوم الأربعاء الماضي وأبلغوني أن اسمي ورد على الشريط الإخباري لبعض المحطات المغرضة والمحرضة من بين أسماء 47 ضابطاً وشرطياً على أنهم شهداء رفضوا إطلاق النار على المتظاهرين وهذا الكلام غير صحيح كما أننا لم نعط لأي شرطي في درعا أي أمر بإطلاق النار على أي متظاهر ونحن أحياء والحمد لله.
وأضاف دعاس إننا سنبقى نحمي ونسهر على أمن هذا الوطن حتى آخر قطرة دم فينا.
وكان التلفزيون السوري أجرى أمس اتصالين هاتفيين مع المقدم أحمد الفرحان والرائد إميل نصار كذبا فيه تزييف تلك المحطات أيضا بعد أن أوردت اسميهما في قوائمها المضللة.
ضمن حملة الأكاذيب والتضليل التي تمارسها قنوات الفتنة ضد سوريا، نفى ضابطا شرطة الأكاذيب على إحدى هذه القنوات والتي ادعت أنهما قتلا على أيدي قوات الأمن لرفضهما الأوامر.
وقال العميد حسن فارس حيمود رئيس قسم المنشية في درعا البلد في حديث للتلفزيون السوري مساء اليوم إنني علمت من بعض الأصدقاء إن اسمي ورد على بعض القنوات المغرضة وهذا الكلام عار عن الصحة وكذب وافتراء فنحن أحياء ومازلنا على رأس عملنا ولا صحة لما قالته هذه الوسائل أبداً مؤكداً أنه وزملاءه يبقون دائما فداء للوطن ولتبقى سورية عزيزة ومرفوعة الرأس دائماً.
وأضاف حيمود إن هدف بث هذه الأخبار الكاذبة واضح وهو التشويش والتحريض وزعزعة الأمن في سورية وبث التفرقة بين المواطنين ونحن نتوجه لمواطنينا بألا يستمعوا أو يشاهدوا هذه القنوات المغرضة لأن أكاذيبهم انفضحت.
بدوره قال الرائد رياض علي دعاس أحد ضباط وحدة الأمن المركزي في درعا إن بعض الأصدقاء اتصلوا بي مساء يوم الأربعاء الماضي وأبلغوني أن اسمي ورد على الشريط الإخباري لبعض المحطات المغرضة والمحرضة من بين أسماء 47 ضابطاً وشرطياً على أنهم شهداء رفضوا إطلاق النار على المتظاهرين وهذا الكلام غير صحيح كما أننا لم نعط لأي شرطي في درعا أي أمر بإطلاق النار على أي متظاهر ونحن أحياء والحمد لله.
وأضاف دعاس إننا سنبقى نحمي ونسهر على أمن هذا الوطن حتى آخر قطرة دم فينا.
وكان التلفزيون السوري أجرى أمس اتصالين هاتفيين مع المقدم أحمد الفرحان والرائد إميل نصار كذبا فيه تزييف تلك المحطات أيضا بعد أن أوردت اسميهما في قوائمها المضللة.