حزب لله..نحن لا نخفي اسماء شهدائنا و نعلنها في وضح النهار و كل مايروج له شائعات تهدف إلى التحريض الطائفي
سياسة 9:05 ص
نفى حزب الله اللبناني، مساء الجمعة، الشائعات التي تحدثت عن مشاركته في المواجهات العسكرية الدائرة في بعض المناطق السورية، ووضعها في خانة التحريض المذهبي والطائفي.
ونقلت وكالة يونايتد برس انترناشيونال عن حزب الله قوله، في بيان له، لقد "دأبت في الآونة الأخيرة بعض وسائل الإعلام العربية والإسرائيلية وعدد من المواقع الالكترونية على الترويج لشائعات تتحدث عن مشاركة حزب الله في المواجهات العسكرية الدائرة في بعض المناطق السورية وعن سقوط شهداء للحزب ووصلت الفبركات إلى حد اختراع أسماء شهداء وتحديد أسماء مدنهم وبلداتهم".
وأضاف البيان "إن حزب الله ينفي هذه الشائعات نفيا قاطعا ويضعها في خانة التحريض المذهبي والطائفي وفي سياق نفس المؤامرة التي تستهدف سوريا وحركات المقاومة، كما أن شهداءنا لا يخفون على أحد ونحن نعتز بهم ونعلن عنهم في وضح النهار".
وأوضح الحزب أن "كل الجهات التي تروج لهذه الشائعات هي فاقدة للمصداقية ومع ذلك نجد أنفسنا مضطرين للنفي لكثرة هذه الأكاذيب التي نخشى أن يصدّقها بعض الناس الطيبين، ومع ثقتنا بأن سوريا قيادة وشعبا وجيشا قادرة على تجاوز هذه المحنة بحكمة وصلابة إن شاء الله".
وتم الكشف أكثر من مرة عن استخدام مقاطع فيديو تتضمن محتوى مفبرك عن واقع الأحداث في سوريا ، فيما اعتذرت وكالة رويترز للأنباء مرتين إلى محطة "فرانس 2" الأسبوع الماضي لتزويدها بأفلام مصورة في لبنان على أساس أنها في سوريا.
ونقلت وكالة يونايتد برس انترناشيونال عن حزب الله قوله، في بيان له، لقد "دأبت في الآونة الأخيرة بعض وسائل الإعلام العربية والإسرائيلية وعدد من المواقع الالكترونية على الترويج لشائعات تتحدث عن مشاركة حزب الله في المواجهات العسكرية الدائرة في بعض المناطق السورية وعن سقوط شهداء للحزب ووصلت الفبركات إلى حد اختراع أسماء شهداء وتحديد أسماء مدنهم وبلداتهم".
وأضاف البيان "إن حزب الله ينفي هذه الشائعات نفيا قاطعا ويضعها في خانة التحريض المذهبي والطائفي وفي سياق نفس المؤامرة التي تستهدف سوريا وحركات المقاومة، كما أن شهداءنا لا يخفون على أحد ونحن نعتز بهم ونعلن عنهم في وضح النهار".
وأوضح الحزب أن "كل الجهات التي تروج لهذه الشائعات هي فاقدة للمصداقية ومع ذلك نجد أنفسنا مضطرين للنفي لكثرة هذه الأكاذيب التي نخشى أن يصدّقها بعض الناس الطيبين، ومع ثقتنا بأن سوريا قيادة وشعبا وجيشا قادرة على تجاوز هذه المحنة بحكمة وصلابة إن شاء الله".
وتم الكشف أكثر من مرة عن استخدام مقاطع فيديو تتضمن محتوى مفبرك عن واقع الأحداث في سوريا ، فيما اعتذرت وكالة رويترز للأنباء مرتين إلى محطة "فرانس 2" الأسبوع الماضي لتزويدها بأفلام مصورة في لبنان على أساس أنها في سوريا.