اعترافات مخرب في منطقة ضمير بريف دمشق وهو متخفي بزي إمرأة
الأخبار المحلية, i 10:50 م
رغم التفات الشارع السوري بكافة أطيافه وشرائحه إلى مؤتمرات الحوار الوطني، واللقاءات التشاورية وكل مايساعد في إنهاء الأزمة التي تمر بها سوريا للخروج منها بشكل قوي ومنيع، وبالرغم من الضغوط الدولية الخارجية التي استهدفت شعب سوريا وقيادتها، مازالت بعض الأطراف في الشارع تتكل على نفسها متوارية في الظل لاتخرج إلا خلسة لتمارس تخريباً وتدميراً للمنشآت العامة والخاصة في المناطق السورية.
وفي التفاصيل: ألقت قوات الأمن القبض على عائلة مؤلفة من إمرأة وزوجها وأخيها المطلوب للعدالة لمشاركته في أعمال حرق وتخريب في منطقة ضمير بريف دمشق، وقد ضبط هذا الاخير مع أخته وزوجها متخفياً بزي إمرأة منقبة يعد أن حصل على اللباس من أخته بالاتفاق مع زوجها.
وقبض على يحيى أحمد من مواليد ضمير 1986 متلبساً بزيه ومكياجه عندما كان وأخته وزوجها يستقلون الميكرو بهدف تهريبه وإبعاده عن ضمير.
واعترف يحيى بمشاركته في مظاهرات بمنطقة ضمير حيث قام بالتخريب والهجوم على مخفر ضمير وإلقاء الحجارة عليه، وأشار يحيى إلى من قام بتحريضه وهم: الشيخ علي سيف، محمد المعضماني، اسماعيل سيف، عبدالكريم غزال.
وفي التفاصيل: ألقت قوات الأمن القبض على عائلة مؤلفة من إمرأة وزوجها وأخيها المطلوب للعدالة لمشاركته في أعمال حرق وتخريب في منطقة ضمير بريف دمشق، وقد ضبط هذا الاخير مع أخته وزوجها متخفياً بزي إمرأة منقبة يعد أن حصل على اللباس من أخته بالاتفاق مع زوجها.
وقبض على يحيى أحمد من مواليد ضمير 1986 متلبساً بزيه ومكياجه عندما كان وأخته وزوجها يستقلون الميكرو بهدف تهريبه وإبعاده عن ضمير.
واعترف يحيى بمشاركته في مظاهرات بمنطقة ضمير حيث قام بالتخريب والهجوم على مخفر ضمير وإلقاء الحجارة عليه، وأشار يحيى إلى من قام بتحريضه وهم: الشيخ علي سيف، محمد المعضماني، اسماعيل سيف، عبدالكريم غزال.