الدستور الأردنية: قنوات التحريض تبث الفتن تنفيذاً لأوامر شيطانية
4:15 م
أكدت صحيفة الدستور الأردنية في مقال اليوم إن سورية تتعرض لمؤامرة خطيرة رتبت فصولها في غرف سوداء يكللها الحقد الأعمى بهدف النيل من الشعب السوري وأمنه واستقراره بتدبير من جهات خارجية وضعت خططا شيطانية وانفقت الاموال على المرتزقة والعملاء وتلفيق الروايات الكاذبة.
واستنكرت الصحيفة في مقال حمل عنوان بالله عليكم يا أهل الشام بقلم محمود كريشان الحملة الإعلامية التحريضية الشرسة التي تشنها قنوات فضائية للتحريض على الاحداث في سورية وقالت إن قنوات التحريض والإثارة كشفت كل ما هو مستور في أجندتها وتحولت إلى أداة تحريض وبث الفتن مستثمرة الظرف الدقيق الذي تعيشه سورية.
وحذر الكاتب من أن ما تتعرض له سورية يستهدف النيل من مواقفها الوطنية والقومية الداعمة للمقاومة.. وقال ان ما تتعرض له سورية يشكل ثمنا لمناهضتها لمشاريع النهب والاستلاب الأميركية والإسرائيلية مؤكدا ان سورية ستبقى ثابتة في معسكر الشرف والعزة والإباء رغم ما تتعرض له تواجهه.
ودعا الكاتب الشعب السوري الى الوقوف بوجه مشاريع الاستهداف الخائبة والالتفاف حول الوطن والسيد الرئيس بشار الأسد الذي تفاعل مع مطالب أبناء شعبه إيمانا منه بأن كرامة الوطن من كرامة المواطن موءكدا ثقته بوعي الشعب العربي السوري لحجم الاستهداف وضخامة المؤامرة عبر تطويقه للفتنة بمفرداتها المختلفة وتعزيز الخطاب الوطني الجامع والممانع انطلاقا من الوفاء لسورية الحضارة والتاريخ والإنسانية وقال الكاتب ان تحقيق ذلك يعد مفتاح الانتصار على صناع الفتنة ومنفذيها من المأجورين لجهات خارجية معروفة.
واستنكرت الصحيفة في مقال حمل عنوان بالله عليكم يا أهل الشام بقلم محمود كريشان الحملة الإعلامية التحريضية الشرسة التي تشنها قنوات فضائية للتحريض على الاحداث في سورية وقالت إن قنوات التحريض والإثارة كشفت كل ما هو مستور في أجندتها وتحولت إلى أداة تحريض وبث الفتن مستثمرة الظرف الدقيق الذي تعيشه سورية.
وحذر الكاتب من أن ما تتعرض له سورية يستهدف النيل من مواقفها الوطنية والقومية الداعمة للمقاومة.. وقال ان ما تتعرض له سورية يشكل ثمنا لمناهضتها لمشاريع النهب والاستلاب الأميركية والإسرائيلية مؤكدا ان سورية ستبقى ثابتة في معسكر الشرف والعزة والإباء رغم ما تتعرض له تواجهه.
ودعا الكاتب الشعب السوري الى الوقوف بوجه مشاريع الاستهداف الخائبة والالتفاف حول الوطن والسيد الرئيس بشار الأسد الذي تفاعل مع مطالب أبناء شعبه إيمانا منه بأن كرامة الوطن من كرامة المواطن موءكدا ثقته بوعي الشعب العربي السوري لحجم الاستهداف وضخامة المؤامرة عبر تطويقه للفتنة بمفرداتها المختلفة وتعزيز الخطاب الوطني الجامع والممانع انطلاقا من الوفاء لسورية الحضارة والتاريخ والإنسانية وقال الكاتب ان تحقيق ذلك يعد مفتاح الانتصار على صناع الفتنة ومنفذيها من المأجورين لجهات خارجية معروفة.