موقع لبناني : احباط عملية فبركة شريط عن انشقاق ضابط سوري لحساب شبكة "سي ان ان" في احد منازل وادي خالد
10:15 ص
كشفت مصادر مطلعة من منطقة وادي خالد عن توقيف الأجهزة الأمنية اللبنانية المدعو "أحمد إبراهيم " يوم أمس خلال مداهمتها لأحد المنازل في وادي خالد اللبنانية.
وقال موقع " الانتقاد اللبناني" ان المجموعة كانت تقوم بفبركة مشهد تلفزيوني ( لقناة السي أن أن ) يظهر مواطن سوري على انه ضابط منشق عن الجيش بعدما البس هذا المواطن لباس عسكري وزود بسلاح كلاشنكوف ، وبحسب المصدر المطلع فإن القوى الأمنية اللبنانية لا تزال تقوم بأعمال البحث عن ثلاثة أشخاص آخرين وهم لبنانيون مطلوبون بهذه القضية بعدما لاذوا بالفرار خلال عمليات المداهمات يوم أمس .
من جهة ثانية عادت لتبرز من جديد الى الواجهة قضية النازحين من بلدة تلكلخ السورية الى منطقة وادي خالد اللبنانية حيث عبر أكثر من 115 عائلة اليوم إلى هذه المنطقة بعدما تداعى الى مسامعهم أن قوات الجيش السوري سوف تقوم بعمل عسكري ما داخل مدينتهم تلكلخ وفي محيطها لإنهاء حالة الانقلاب على الشرعية الذي ينفذها عدد من المسلحين تحت حجة الحرية والتظاهر السلمي .
وبحسب " الانتقاد" فإن العائلات النازحة التي دخلت من تلكلخ السورية ومحيطها الى منطقة وادي خالد في غالبيتها هي عائلات إما لبنانية أو أنها لها جذور لبنانية وأقارب في منطقة وادي خالد والقرى المجاورة ، وعبرت بعض العائلات عن غضبها الشديد لما يجري في منطقة تلكلخ السورية على أيد المسلحين والخارجين على السلطة .
وقال موقع " الانتقاد اللبناني" ان المجموعة كانت تقوم بفبركة مشهد تلفزيوني ( لقناة السي أن أن ) يظهر مواطن سوري على انه ضابط منشق عن الجيش بعدما البس هذا المواطن لباس عسكري وزود بسلاح كلاشنكوف ، وبحسب المصدر المطلع فإن القوى الأمنية اللبنانية لا تزال تقوم بأعمال البحث عن ثلاثة أشخاص آخرين وهم لبنانيون مطلوبون بهذه القضية بعدما لاذوا بالفرار خلال عمليات المداهمات يوم أمس .
من جهة ثانية عادت لتبرز من جديد الى الواجهة قضية النازحين من بلدة تلكلخ السورية الى منطقة وادي خالد اللبنانية حيث عبر أكثر من 115 عائلة اليوم إلى هذه المنطقة بعدما تداعى الى مسامعهم أن قوات الجيش السوري سوف تقوم بعمل عسكري ما داخل مدينتهم تلكلخ وفي محيطها لإنهاء حالة الانقلاب على الشرعية الذي ينفذها عدد من المسلحين تحت حجة الحرية والتظاهر السلمي .
وبحسب " الانتقاد" فإن العائلات النازحة التي دخلت من تلكلخ السورية ومحيطها الى منطقة وادي خالد في غالبيتها هي عائلات إما لبنانية أو أنها لها جذور لبنانية وأقارب في منطقة وادي خالد والقرى المجاورة ، وعبرت بعض العائلات عن غضبها الشديد لما يجري في منطقة تلكلخ السورية على أيد المسلحين والخارجين على السلطة .