استشهاد رئيس فرع الأمن السياسي مع أربعة من عناصره الجيش يتابع ملاحقته لمجرمي و مهربي و مطلوبي تلكلخ و أركان الإمارة في قبضة العدالة
3:05 م
آثر أن يتقدم عناصره في مهمّة تطهير تلكلخ من المهربين و المجرمين الذين لم يجدوا مانعاً من ارتداء عباءة تنظيم إسلامي
و المناداة بالحرية و الإصلاح.
فكانت الشهادة طريقاً سلكتها روح العقيد محمد عبد الله رئيس فرع الأمن السياسي في حمص مع أربعةٍ من عناصره. و ذلك خلال قيامهم بملاحقة مسلّحين في تلكلخ و محاولة إقناعهم بتسليم أنفسهم.
و حصلت سيرياستيبس على معلومات تشير إلى أن الشهداء عبد الله و عناصره ،استشهدوا داخل أحد البيوت ضمن ما يُعرف بالحي القديم في مدينة تلكلخ و حيث تمّ قنصهم بأسلحة من قبل مسلّحين برصاصات غدرٍ معظمها تمركزت في منطقة الرأس.
ويُعرف عن الشهيد عبد الله جهوده الكبيرة في ملاحقة المسلّحين في مدينة حمص .
هذا و يقترب الجيش العربي السوري من إتمام مهمّته في تلكلخ و حيث كانت مساحة المعركة متمركزة مع عدد كبير من المهرّبين و المجرمين و المطلوبين و الذين استخدموا أسلحة ثقيلة من نوع آر ب ج و هاون.
وقالت مصادر متابعة لسيرياستيبس أنّ الجيش و القوى الأمنية تمكنوا من إلقاء القبض على قادة ما سمّي بإمارة تلكلخ من الأمير و معه وزيري الدفاع و المالية.
وكان مصدر عسكري مسؤول صرّح أن وحدات الجيش والقوى الأمنية أوقفت اليوم في منطقة تلكلخ وريف درعا عددا من المطلوبين الفارين من وجه العدالة ممن روعوا المواطنين وعكروا صفو أمن الوطن كما ضبطت كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر.
وأضاف المصدر أن حصيلة مواجهات اليوم بلغت ثمانية شهداء وخمسة جرحى في صفوف الجيش والقوى الأمنية بينهم ثلاثة جرحى في ريف درعا كما سقط عدد من القتلى والجرحى في صفوف العناصر الإجرامية.
و المناداة بالحرية و الإصلاح.
فكانت الشهادة طريقاً سلكتها روح العقيد محمد عبد الله رئيس فرع الأمن السياسي في حمص مع أربعةٍ من عناصره. و ذلك خلال قيامهم بملاحقة مسلّحين في تلكلخ و محاولة إقناعهم بتسليم أنفسهم.
و حصلت سيرياستيبس على معلومات تشير إلى أن الشهداء عبد الله و عناصره ،استشهدوا داخل أحد البيوت ضمن ما يُعرف بالحي القديم في مدينة تلكلخ و حيث تمّ قنصهم بأسلحة من قبل مسلّحين برصاصات غدرٍ معظمها تمركزت في منطقة الرأس.
ويُعرف عن الشهيد عبد الله جهوده الكبيرة في ملاحقة المسلّحين في مدينة حمص .
هذا و يقترب الجيش العربي السوري من إتمام مهمّته في تلكلخ و حيث كانت مساحة المعركة متمركزة مع عدد كبير من المهرّبين و المجرمين و المطلوبين و الذين استخدموا أسلحة ثقيلة من نوع آر ب ج و هاون.
وقالت مصادر متابعة لسيرياستيبس أنّ الجيش و القوى الأمنية تمكنوا من إلقاء القبض على قادة ما سمّي بإمارة تلكلخ من الأمير و معه وزيري الدفاع و المالية.
وكان مصدر عسكري مسؤول صرّح أن وحدات الجيش والقوى الأمنية أوقفت اليوم في منطقة تلكلخ وريف درعا عددا من المطلوبين الفارين من وجه العدالة ممن روعوا المواطنين وعكروا صفو أمن الوطن كما ضبطت كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر.
وأضاف المصدر أن حصيلة مواجهات اليوم بلغت ثمانية شهداء وخمسة جرحى في صفوف الجيش والقوى الأمنية بينهم ثلاثة جرحى في ريف درعا كما سقط عدد من القتلى والجرحى في صفوف العناصر الإجرامية.