لرفضهم الفتنة....أهالي جبلة يتلقون التهديد من السلفية الجهادية
6:13 م
خاص- شوكو ماكو
استفزت وحدة الشعب ورفضه الاستجابة لدعوات التحريض والفتنة الطائفية الذي تخرج مع كل حرف وكل نفس من جوف السلفيين الراغبين بإعادة السوريين إلى الوراء وتحويل حياتهم إلى رماد ورمل.
وإذا كان البعض من السوريين لم يعرف حتى اليوم لون السم السائر في شرايين السلفيين أو لم يتعرف بعد على رائحة الجيف التي تتميز بها أنفاسهم البغيضة، فهو ليس بحاجة سوى لقراءة البيان الذي خرجوا به بعد أن عصروا أدمغتهم المريضة لوضع خطة للانتقام تحت ما يسمى "بيان الجماعة السلفية الجهادية /1/" من أهلي مدينة جبلة الذين رفضوا الاستجابة لدعواتهم، مع الإشارة إلى أن أسماء العوائل التي تشملها دعوة الانتقام تشكل غالبية أهالي جبلة إن لم يكونوا كلهم، مايترك سؤالا وحيدا: من هم هؤلاء السلفيون الذين يتوعدون؟.
وهذا نص البيان الذي أصدرته الجماعة:
بسم الله الرحمن الرحيم
بيان الجماعة السلفية الجهادية رقم / 1/
أيها المجاهدون الأحرار في جبلة:
إن جهودكم وإخلاصكم للثورة ونضالكم البطولي لنيل حقوقهم ورفع راية الخلافة الإسلامية في سوريا كان ليحقق هدفه لولا وقوف الظالمين المنافقين من بعض أهل السنة في جبلة في وجه الثورة المباركة وهؤلاء الظلاميين هم بعض العائلات الغنية من فئة التجار الذين سرقوا أموالكم وأموال آبائكم وأجدادكم وتركوكم تعانون الفقر والعوز متحالفين مع نظام الحكم وعملوا لديه مخبرين وعناصر أمن زرعوا أنفسهم بينكم ونخص منهم عائلات ثبت تعاونهم مع الأمن وهم الزوزو- العيطة – قناديل (شعيب) – درويش – بسنوي – طالب – السيد – حاج يوسف – يونس – مسعد – الحلبي – هرموش – مريم – الدرجي – مرعب – الآغا – زيات – غلاونجي – علي أديب – حاج ابراهيم – زكريا – ليلا – قسام – معتوق – بيريص – حرب – نور الله خياط – بارود – رعد – الرفاعي – عتال – بصيص – نعنوع – جنودي – عكر- مكية – عزام – غزلات – عبد العال – كركوتي – بكري – حاج نجيب – حوا – صافيا – عميش – شداد – عباس (جميع) – عابدين – مريب – عثمان
جميع هذه العائلات من خلال جشعها وحبها للمال وخوفها على تجارتها فضلت الدنيا على الآخرة وتأمرت على دينكم وخلافتكم الموعودة فجاز محاربتهم وقتلهم شرعاً.
إننا ندعوكم للوقوف في وجه أؤلئك الضالين بكل الوسائل وحرمانهم من فـتح محلاتهم في جبلة بكل الوسائل حتى تحقيق إقامة الخلافة الإسلامية فدمهم مهدور شرعاً ويجب قتلهم وقتل عائلاتهم حتى يعودوا إلى الصراط المستقيم.
وفي حال فتحها لمحلاتهم يجب الاستيلاء على موجوداتها ووضع تلك الموجودات بتصرف أمير الجماعة الإسلامية لتوزيعها وفق الشريعة الإسلامية الغراء.
أيها الأخوة: لاتغنينا الإصلاحات والعطايا ولن نقبل وإياكم بإذن الله سوى إزالة النظام أي كان شكل هذا النظام في سورية حتى تحقيق الخلافة الإسلامية وما يتطلبه ذلك من هذا القضاء على مايسمى بالمؤسسات والمرافق العامة بما فيها المدارس والمعاهد والجامعات والمحاكم ودوائر الدولة وإزالتها نهائياً عن الوجود لعدم الحاجة لها في مرحلة الخلافة الإسلامية المظفرة وليكن يوم الجمعة القادم هو جمعة الثأر من أؤلئك المرتدين حتى يعودوا إلى شريعة محمد"ص".
الجماعة الإسلامية السلفية الجهادية
استفزت وحدة الشعب ورفضه الاستجابة لدعوات التحريض والفتنة الطائفية الذي تخرج مع كل حرف وكل نفس من جوف السلفيين الراغبين بإعادة السوريين إلى الوراء وتحويل حياتهم إلى رماد ورمل.
وإذا كان البعض من السوريين لم يعرف حتى اليوم لون السم السائر في شرايين السلفيين أو لم يتعرف بعد على رائحة الجيف التي تتميز بها أنفاسهم البغيضة، فهو ليس بحاجة سوى لقراءة البيان الذي خرجوا به بعد أن عصروا أدمغتهم المريضة لوضع خطة للانتقام تحت ما يسمى "بيان الجماعة السلفية الجهادية /1/" من أهلي مدينة جبلة الذين رفضوا الاستجابة لدعواتهم، مع الإشارة إلى أن أسماء العوائل التي تشملها دعوة الانتقام تشكل غالبية أهالي جبلة إن لم يكونوا كلهم، مايترك سؤالا وحيدا: من هم هؤلاء السلفيون الذين يتوعدون؟.
وهذا نص البيان الذي أصدرته الجماعة:
بسم الله الرحمن الرحيم
بيان الجماعة السلفية الجهادية رقم / 1/
أيها المجاهدون الأحرار في جبلة:
إن جهودكم وإخلاصكم للثورة ونضالكم البطولي لنيل حقوقهم ورفع راية الخلافة الإسلامية في سوريا كان ليحقق هدفه لولا وقوف الظالمين المنافقين من بعض أهل السنة في جبلة في وجه الثورة المباركة وهؤلاء الظلاميين هم بعض العائلات الغنية من فئة التجار الذين سرقوا أموالكم وأموال آبائكم وأجدادكم وتركوكم تعانون الفقر والعوز متحالفين مع نظام الحكم وعملوا لديه مخبرين وعناصر أمن زرعوا أنفسهم بينكم ونخص منهم عائلات ثبت تعاونهم مع الأمن وهم الزوزو- العيطة – قناديل (شعيب) – درويش – بسنوي – طالب – السيد – حاج يوسف – يونس – مسعد – الحلبي – هرموش – مريم – الدرجي – مرعب – الآغا – زيات – غلاونجي – علي أديب – حاج ابراهيم – زكريا – ليلا – قسام – معتوق – بيريص – حرب – نور الله خياط – بارود – رعد – الرفاعي – عتال – بصيص – نعنوع – جنودي – عكر- مكية – عزام – غزلات – عبد العال – كركوتي – بكري – حاج نجيب – حوا – صافيا – عميش – شداد – عباس (جميع) – عابدين – مريب – عثمان
جميع هذه العائلات من خلال جشعها وحبها للمال وخوفها على تجارتها فضلت الدنيا على الآخرة وتأمرت على دينكم وخلافتكم الموعودة فجاز محاربتهم وقتلهم شرعاً.
إننا ندعوكم للوقوف في وجه أؤلئك الضالين بكل الوسائل وحرمانهم من فـتح محلاتهم في جبلة بكل الوسائل حتى تحقيق إقامة الخلافة الإسلامية فدمهم مهدور شرعاً ويجب قتلهم وقتل عائلاتهم حتى يعودوا إلى الصراط المستقيم.
وفي حال فتحها لمحلاتهم يجب الاستيلاء على موجوداتها ووضع تلك الموجودات بتصرف أمير الجماعة الإسلامية لتوزيعها وفق الشريعة الإسلامية الغراء.
أيها الأخوة: لاتغنينا الإصلاحات والعطايا ولن نقبل وإياكم بإذن الله سوى إزالة النظام أي كان شكل هذا النظام في سورية حتى تحقيق الخلافة الإسلامية وما يتطلبه ذلك من هذا القضاء على مايسمى بالمؤسسات والمرافق العامة بما فيها المدارس والمعاهد والجامعات والمحاكم ودوائر الدولة وإزالتها نهائياً عن الوجود لعدم الحاجة لها في مرحلة الخلافة الإسلامية المظفرة وليكن يوم الجمعة القادم هو جمعة الثأر من أؤلئك المرتدين حتى يعودوا إلى شريعة محمد"ص".
الجماعة الإسلامية السلفية الجهادية